Top Guidelines Of الأغذية المصنعة
يحتوي بعضها على المكونات الاصطناعية، والتي غالباً ما تكون موجودة على عبوات المواد الغذائية المُصنعة، وبعضها تكون مواد كيميائية.
ويوجد الكثير من أنواع الأطعمة المصنعة المختلفة، وفيما يلي سنذكرها:-
لكن ما هم؟ كيف نعرف أيها مناسب للاستهلاك وأيها غير صحي؟ فيما يلي دليل سريع لما هي عليه وما هي الأطعمة المغذية مقارنة بالأطعمة المصنعة غير المغذية.
بالإضافة إلى ذلك فإنها تحتوي على الملونات الصناعية التي يتم إضافتها وذلك لإضافة لون مميز إلى الطعام.
لكن على الصعيد الأخر قد يزيد من تركيز المواد الغذائية الأخرى مثل الألياف.
قد يكون تأُثير الأطعمة المعالجة عالية المكافأة للدماغ مضاعفات جدية عند بعض الأشخاص، ويجعلهم حرفيا مدمنين على هذه الأطعمة وفاقدين للسيطرة على استهلاكهم لها، حيث قد تتغير الكيمياء الحيوية للدماغ عن طريق الزيادة الكبيرة في إفراز الدوبامين عند تناول هذه الأطعمة، حيث تشير العديد من الدراسات أن السكر والوجبات السريعة عالية المكافأة للدماغ تحفز نفس المناطق في الدماغ التي تحفزها المخدرات مثل الكوكايين.
مدة الصلاحية: أطول فترة صلاحية مقارنة بالأطعمة الطازجة.
التحقق من الملصق الغذائي عند شراء الأطعمة، ومحاولة اختيار الأطعمة التي تحتوي على أقل كمية من المكونات المستخدمة بالتصنيع والتي قد تكون كيميائية.
مثلاً يعتبر خبز أرمول الأبيض المكرر طعاماً مصنعاً، لأن معظم الألياف الصحية قد أزيلت منه أثناء نور الإمارات المعالجة.
ومن شأن هذه الاستراتيجية أن تمنع أيضًا الأغذية المصنعة من أن تصبح مصدرًا رئيسيًا للصوديوم في البلدان التي قد يرتفع فيها استهلاك هذه الأغذية المصنعة بسرعة.
وتؤكد مؤسسة التغذية البريطانية، التي تعمل مع شركات الأغذية وتتلقى التبرعات منها، على أنه ليست جميع الأطعمة فائقة المعالجة متساوية.
تُعد منخفضة العناصر الغذائية الأساسية، ولكن في بعض الحالات قد يُضاف لها الفيتامينات، والمعادن أثناء عمليات التصنيع لتحل محل العناصر الغذائية المفقودة.
كما تؤكد هذه النتائج ثقة المنتج والمصدر في الاقتصاد المصري وقدرته على النمو والمنافسة العالمية، وتسهم في تعزيز ثقة العالم في المنتجات المصرية.
Foods processing has developed profoundly and fast in the past a long time. It is often connected to likely adverse outcomes to the nutritional good quality of food items, and, subsequently, around the inhabitants’s dietary patterns and the increase in noncommunicable diseases.